12 شاطئًا مذهلًا لم تكن تعرف بوجودها. الجزء 1

الشمس، وركوب الأمواج، والرمال بجميع ألوان قوس قزح!

شواطئ الرمال البيضاء

حسنًا، من المؤكد أنك سمعت عن الشواطئ الرملية البيضاء (مثل الموجودة في المالديف، فيجي، أو عن أشهرها - شاطئ هايمز في أستراليا)، لكن هل تعرف من أين تأتي؟ يبدو أن الرمال البيضاء هي جزيئات صغيرة من الشعاب المرجانية، مختلطة مع الطحالب البحرية ومواد أخرى لا تهضمها الأسماك خلال عملية الهضم. ويمكن أيضًا أن تكون من الكوارتز.

شواطئ الرمال الوردية

في الواقع، يوجد في العالم العديد من الشواطئ الوردية التي لم تسمع عنها من قبل. يحصل الرمل الوردي على لونه من وفرة نوع خاص من الأصداف الدقيقة، والتي تعيش في قشور رقيقة وردية مائلة للحمراء. عندما تموت، تبقى الأصداف. في النهاية، يقوم الريح بتحطيمها أو مزجها مع جزيئات أخرى من الحجر أو الأصداف.

شواطئ من الأصداف البحرية

في مثل هذه الشواطئ، مثل شاطئ شيل في أستراليا أو سانت بارتيليمي، وجيفريز باي في جنوب إفريقيا، وجزيرة سانيبيل في فلوريدا، يتكون الساحل بالكامل من الأصداف. تؤدي الخصوصية الجغرافية لهذه الأماكن إلى جمع الأصداف هنا حرفيًا من كل مكان.

شواطئ الرمال الحمراء

عندما تتقابل الصخور البركانية واحتياطيات الحديد الكبيرة مع قوة التآكل من المحيط، تولد الشواطئ الرملية الحمراء. هناك ثلاثة شواطئ رئيسية من هذا النوع في العالم: شاطئ كوكيني في اليونان، وشاطئ كايهالولو في هاواي، وآخر في جزر غالاباغوس.

شواطئ الرمال البرتقالية

على الرغم من أنه نادر، إلا أن هذا يحدث. الرمال التي تحتوي على نسبة عالية من الحديد، ولكن دون أي شوائب من الصخور البركانية، تتحول إلى اللون البرتقالي. ساحل راملا باي في جزر مالطا - بلون برتقالي لامع.

شواطئ الزجاج

أو بالأحرى، الشاطئ. هذا المكان الرائع في فورت براج (كاليفورنيا) كان في السابق مكب نفايات للمدينة المجاورة. في الستينيات، أطلقت إدارة المدينة عدة برامج بيئية لتنظيف وترميم الشاطئ. تحت جميع النفايات والقمامة، اكتشفوا شاطئًا من الزجاج البحري المصقول.